اذا أستخدم الناس فى كل أرجاء العالم مصابيح أضاءه موفره للطاقه فسيوفر العالم ١٢٠مليار دولار امريكي سنويا.وهذا عن تقرير لأمم المتحده مؤخرا. وعلى الرغم من التقدم التكنولوجي الذى عزز مكاسبه كفاءه الطاقه فأن إستخدام الطاقه فى بلدان منظمه التعاون الأقتصادى والتنميه سيواصل نموه بنسبه ٣٥% فى القريب العاجل وذلك حسب تقريرا مفصلاً للأمم المتحدة مؤخراً.لذا وجب الحفاظ على الطاقه وتحويلها لطاقه نظيفه وصديقه للبيئه.وتتجه مصر بوضعها الحالى للطاقه النظيفه ومن أهمها الفعلى ذلك المارد (الغاز الطبيعي) حما الله مصر وزلل خطا القائمين عليها للخير وبالخير
وتنتج مصر من السولار من 20الى22طن يتم استيراد 13الى15 ألف طن منها من الخارج. أما البنزين فيؤكد أن الأستهلاك يصل إلى 16الف طن يومياً.يتم استيراد 10% منها من الخارج بما يعادل 1,06الف طن.
فى الوقت الذى يصل فيه الأنتاج 14الف طن يومياً.وأكد طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية المصرى فى تصريحات لسيادته سابقه.انه تم الخروج بشواهد عن أماكن تواجد البنزين والغاز بالبحر الأحمر بعد الأنتهاء من الدراسات المسحيه والمسح ثلاثى الأبعاد بصوره أكثر دقه موضحاً سيادته .أن تعيين الحدود مع المملكه العربيه السعوديه فتح باب إكتشاف الثروات فى البحر الاحمر لافتاً سيادته إلى احتمالات اكتشافات فى المنطقه مبشره لمستقبل أفضل للطاقه بمصر
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق