-->

ماذا تريد منا تلك المدعوة (الصهيونية العالمية) بقلم: صبرى سليمان النجار

 

فى واقعه جديده تبين مدى تفكير تلك الدول المناديه بما يسمونه حقوق الإنسان .وتكالب تلك الدول وعلى رأسها بريطانيا وأمريكا ورئيسة المفوضية السامية لحقوق الإنسان بالأمم المتحدة وأخت الناشط الحقوقي علاء عبد الفتاح وطرد النائب المصرى عن طريق أمن مؤتمر المناخ والذى هو ينتمى لأمن منظمه الأمم المتحدة وسؤال وزير الخارجية من المذيعة الأجنبية عن وضع وحق علاء عبد الفتاح ومدى صحه سجنه أن كان سياسي أو جنائى ومطالبه بريطانيا بأخلاء سبيله وأعطاءه الجنسيه الأنجليزيه.ورفض القياده السياسيه المصريه جمله وتفصيلاً.كل ذلك وتلك الأمور تجعلنا نقف وراء وطننا الغالي مصر ضد مانراه من تدخلات سافره فى الشأن المصرى الداخلى.ياشعب مصر العظيم أنها المكيده والزريعه لإيقاعنا فى فخ اللا عودة علينا أن نعى جيداً مايحاك بنا كمجتمع واعى ومدرك لما يحاك بنا والحيطه والحذر كل الحذر مما يخطط له أعداء الوطن حما الله وطنا نعيش فيه ويسكن بداخلنا.

  كاتب المقال صبرى سليمان النجار عضو نقابة الصحفيين المصرية ومدير إدارة بغاز مصر


عن الكاتب :

ليست هناك تعليقات

إرسال تعليق





الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *