بقلم الكاتب الصحفى صبرى سليمان النجار عضو نقابه الصحفيين المصرية ومدير اداره بغاز مصر.
تمر الأيام بنا كمجتمعات وشعوب ودول ونتذكر الكبوات والعثرات التى عصفت بشعوبا ودول وشعوب.ومن هذا القبيل وهنا كما يقولون مربط الفرس.ان علوم السياسات والأقتصاد تبين مدى توجهات العالم وتقسيماته البيولوجيه والسكلوجيه لتغير نظم العالم وطمس هويه الشعوب والمجتمعات.لذا وجب علينا كأفراد ومجتمعات ناضجيين ومثقفين البحث بداخل التكوين النفسى للأفراد داخل المجتمع وتثقيف وتوعيه هؤلاء الأفراد ليعوا جيداً العدو من الصديق.أن الدوله المصريه تسير بخطا ثابته وواعيه لمايحاك بالوطن بل وما يحاك بالمنطقه بأثرها.ان الدواعى المغرضه والتى تصب فى مصلحه أعداء الوطن ستمر كما مر ماقبلها وكما يقول المثل الدارج ياجبل ما يهذك ريح.أن على كل فرد فى هذا الوطن أن يعى جيدا أن هذه البلد هو وطنه وعليه المحافظه عليه بكل ما أوتي من قوه أيا كانت تلك القوه.ان كم المشروعات التنموية التى نفذت فى الفتره الوجيزه لتدعوا للفخر والأعتزاز بل تدعو لأن نقف بجانب الدوله مساندين لها.لقد زهر الأعداء وباتو يخططون الخطه تلو الأخرى لكى يهدموا أحلام هذا الشعب الذي تحمل توابع الأصلاح الأقتصادى ومازال يتحمل وسيتحمل حتى تنهض مصر وتكون حقا أم الدنيا.نعم الأسعار عاليه.ولكن كل ذلك بالعالم أجمع.خلى بالك من بلدك وحافظ عليها وحطها فى عنيك.
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق